
السُّؤال الَّذي يطرح نفسه:
هل قراري هذا سيُنهي معاناة ما؟
هل فعلًا أرى نورًا في نهاية الطَّريق، والوصول إليه يحتاج إلى قرار كخطوة أولى إلى التوجُّه نحو هذا النُّور؟
قد تكون الإجابة على هذين السُّؤالَين: "نعم"، ولكن مع هذا لا أجرؤ على اتِّخاذ القرار. لماذا؟
-
الخوف من الفشل -وخصوصًا بعد تجربة فاشلة من الماضي- والخوف من عودة ألم الماضي.
-
الشُّعور الوهميُّ بأنَّنا أصغر كثيرًا، بل نتقزَّم أمام القرار الَّذي نحتاج أن نأخذه حتَّى ولو كان بسيطًا وصغيرًا.
-
قد نكون من الأشخاص الحالمين فقط، والَّذين يستمتعون برؤية الأحلام في مُخَيِّلاتهم دون الهبوط إلى أرض الواقع .
-
معطِّلات بشريَّة من أشخاص محيطين بنا، وقد يكون لهم دور في قرارنا الجديد.
-
افتقارنا إلى المعرفة الكافية والإلمام بموضوع القرار، وعدم المقدرة على جمع المعلومات، أو عدم توفر الإمكانيَّات المادِّيَّة.
-
الصُّورة النَّمطيَّة الَّتي نتبنَّاها كنساءٍ، والقائلة بأنَّ القرارات هي صناعة ذكوريَّة والأنثى دائمًا عليها التَّنفيذ فقط.
مواضيع ذات صلة:
إضافة تعليق
بريد إلكتروني